باحث ؛ لساني ؛ حجاجيّ ؛ حاصل على درجة الدكتوراة في تحليل الخطاب الإعلامي؛ لا زلتُ بـعثـرَة؛ كاتب خربشات، مواطن صالح جدًا لاأشعر بشئ .. غالبًا .. أحيانًا 🎙️
لا أعرف معنى الحياة المتوازنة !
عندما أحزن لا أبكي .. بل أنهمر
عندما أكون سعيدة لا أبتسم .. بل أشعّ
عندما أغضب لا أصرخ .. بل أُحرق
يجب عليك أن تراني عندما يتم كسر قلبي .. ذلك أني لا أحزن .. بل أتشظّى !
… الأصدقاء الذين حفنا صدق دعواتهم سرًا وعلانيةً..
إلى الرفاق وصدى أصواتهم التي أستحضرها في ذاكرتي -هنا والآن-
لكلّ كلمة تحفيز التقطتها أذني ؛ أو أبصرتها بعيني ؛ أو اتصلت بحدسي ووقعت في قلبي..
لكل الأرواح الجميلة التي التقت بالفقير إلى ربه..
شكرًا كثيرًا واجدًا سحًا غدقًا
أشكر أخي الكبير العميد/ عبدالمحسن بن حمد
@ABUHAMADSUBAIE
@hasubaie1
وأبناءه على هذه الكلمات الجزلة ؛ والمفاجأة الجميلة ؛ وأسأل الله العظيم أن نردها لهم في الأفراح والليالي الملاح ..
الساعة 9:00 مساءً بتوقيت المملكة في نادي اللسانيات على تطبيق Clubhouse للحديث في اللسانيات الحاسوبية مع
@AliAljubailan
ونسعد بالمختصين والمهتمين في ضروب المعرفة
على قدْرِ وضوح الدلالة وصواب الإشارة وحسن الاختصار ودقة المدخل؛ يكون إظهار المعنى ، وكلما كانت الدلالة أوضح وأفصح كانت الإشارة أبين وأنور ، وأنفع وأنجع.
الجاحظ
يقصد بالإشارة لغة الجسد والايماءات المصاحبة للفظ.
"كتاب يعرّف بالمفاهيم، والمصطلحات، وإجراءات التحليل، والأعمال المؤسسة في تحليل الخطاب عموما، والخطاب السياسي على وجه الخصوص.
وينطلق من رغبة حثيثة في وصل البلاغة العربيّة بخطابات الحياة اليوميّة.
ويقدّم اقتراحات للدمج بين إجراءات التحليل البلاغي، ومنهجيات التحليل النقدي للخطاب"
وَنْمتُ مُضَرّجاً ومُتَوَّجاً بغدي..
حَلِمْتُ بأنَّ قلب الأرض أكبرُ من خريطتها
وأَوضحُ من مراياها وَمشْنَقَتي.
وَهِمْتُ بغيمةٍ بيضاء تأخذني إلى أَعلى
كأنني هدهد والريحُ أَجنحتي.
وعند الفجر؛ أَيقظني نداء الحارس الليليِّ
من حُلْمي ومن لغتي: ستحيا مِيْتَةً أخرى.
أنا (الآنَ) لا أمسي.. أنا (الآنَ) لا غدي..
فلا تقرؤوني في كتابِ الطَّوَالِعِ!
هُنا .. أتجلَّى في مداراتِ لحظتي
وأُشرِقُ من أُفْق الزمان المُضارعِ
أُجَدِّدُ تعريفَ الحقيقةِ كلَّما
قرأتُ وجوهَ الناس مثل المَراجِعِ
#صباح_الخير
"الصداقة ديانة بلا رب ؛ ولا يوم حساب أخير ؛بلا شيطان أيضا. هي ديانة ليست غريبة عن الحب. حب حيث الحرب والكراهية من المحظورات، حيث الصمت ممكن"
الطاهر بن جلون "مديح الصداقة"
@SalonAdb
@NezarAbdulahmed
@w476w
#جمعة_مباركة
ترجمة
@melaweh
يمكنك قياس حجم عزلتك بواسطة عدد الموضوعات التي تهمّك ولا تهم غيرك.
ويمكنك قياس حجم خيبة أملك بواسطة عدد المرات التي لم تعترف فيها بالقياس ا��سابق.
د/فهد المطيري
قال لي صاحبي والضباب كثيفٌ على الجسر …
إلى أَين يأخذنا الفجرُ, والفجر
جِسْرٌ .. إلى أَين يأخذنا؟
قال لي صاحبي:
لا أريد مكاناً لأُدفَنَ فيه .. أريد مكاناً لأَحيا ؛ وألعنهُ إن أردتُ.
لن يفهموك، فأنت تتحدث عن أمر قطعتَ فيه آلاف الأميال تفكيرًا ولم يمشوا فيه خطوة واحدة!
لن يشعروا بك، فأنت تشرح شعورًا جال في قلبك كل ليلة ملايين المرّات ولم يطرق قلبَهم ليلة!
ليس ذنبهم؛ بل هي المسافة الهائلة بين التجربة والكلمات!
أحمد خالد توفيق - رحمه الله -
بعد معاناة مع المرض الشرس استمرت لأكثر من سنتين .. نودع هذا الصباح ابنتنا شهد ذات الستة والعشرون ربيعًا .. اللهم اربط على قلب أختي وزوجها ؛ دعواتكم لها بالمغفرة والرحمة
مجددًا ؛ ولا بداية حيث لا نهاية ؛ حلقات متصلة ببعض ؛ دوائر مفرغة من الكلام …
لماذا كل الكائنات تجيد الصمت أم أن تصنّعه أفضل؟!
لا أدري ! فهذه المرة لا رفيق أحدثه، فقد ذهبوا بعيداً عني وبقيت وحدي أصارع مع نفسي وعقلي، أقاوم لأجل روحي …
#شعوري_بهالليله
للمهتمين بالرواية .. استعمت هذا اللقاء الجميل للدكتور
@NezarAbdulahmed
استمتعت به جدًا واستفدت أيضًا تطرق فيه لـ:
- تيار الوعي ومفهومه
- التداعي الحر وتكنيكاته في الرواية.
- المونولوج.
- الحلم في الرواية .
وغيرها من مداخلات المستمعين
تحولت اللسانيات في العشرين سنة الماضية من التركيز على التراكيب النحوية إلى التركيز على ( دلالات الألفاظ) ومن التركيز على اللغة في ذاتها إلى التركيز على ( التأثير والخطاب ) .
لقد تغيرتُ كثيراً ؛ تبدل حالي وأصبح قلبي مرناً وغير مبالي، معتاداً على كُل ما هو مؤذي، الشيء الوحيد الثابت في حياتي هو إسمي..
- دوستويفسكى
واسمي ؛ وإن أخطأتُ لفظ اسمي بخمسة أحرف أفقية التكوين...
- درويش
لم أسألك عبئاً هيناً يا إلهي !
أعطني ظهراً قوياً ..!
أخذوا باباً .. ليعطوك رياح
فتحوا جرحاً ليعطوك صباح
هدموا بيتاً لكي تبني وطن
حَسَنُ هذا . .. حسن
نحن أدرى بالشياطين التي تجعل من طفل نبيا
قل مع القائل: ... لم أسألك عبئاً هيناً
يا إلهي ! أعطنى ظهراً قوياً ..!
*درويش
أنتِ قصيدةُ شعرٍ .. موزونة مقفَّاة ؛ واثقةٌ من قناعاتها الجامدة المؤبدة كتماثيل المتاحف. و أنا نص نثري ، يركضُ بكل حيرته على غير هدى ، مثل قطرة زئبقٍ بلا إناء ... و لذا افترقنا .
غادة السمّان
@Fahadbumehsen
@YouTube
ممتنة لهذه المساحة الرائعة. وليتني حضرتها في حينها.
الذين يخافون درويش لم يؤثروا عليه في حياته ولن يفعلوا الآن.
وهو الذي امتدح بالشُكر تجلّي البصيرة حين تخلّى عنه الآخر:
"إن نهضت صباحاً, ولم تجد الآخرين مَعَكْ
يفركون جُفُونَك, قل للبصيرة: شكراً!"
هذه لُغَتي ..
وهذا الصوت وَخْزُ دمي
ولكن المؤلِّف آخَرٌ
أنا لستُ مني إن أَتيتُ ولم أَصِلْ
أنا لستُ مني إن نَطَقْتُ ولم أَقُلْ
أنا من تَقولُ له الحروف الغامضاتُ: اكتُبْ تَكُنْ!
واقرأْ تَجِدْ!
وإذا أردتَ القَولَ فافعلْ، يَتَّحِدْ
ضدَّاكَ في المعنى
وباطِنُكَ الشفيفُ هو القصيدُ
عنوان المقال:
(صدَّقْتُ أغنيتي القديمةَ كي أكذّبَ واقعي)
كان القطار سفينةً بريةً ترسو.. وتحملنا
الى مدن الخيال الواقعية كلما احتجنا الى
اللعب البريء مع المصائر. للنوافذ في القطار
مكانةُ السحريِّ في العاديِّ: يركض كل شيء.
تركض الأشجار والأفكار والأمواج والأبراج
تركض خلفنا.
تُرى أين أذهب يارب؟
وأنا اعتدتُ أن أسهرَ الليل؛ أتنقل بين المقاهي؛ وأضحك في صخب
حين ألمُّ المدينة في الأصدقاء
لا أحب الهدوء؛ أحب النكات
وأعشق كالكحل كلَّ النساء
وقليلاً من الشاي بعد العشاء
أنام على صدر أمي؛ وأضحكُ حين تقول: كبرتَ
أقول لها: إنّ طفلاً تسلل في داخلي
واختفى!
تربط اللغة بين المكونات الثقافية والسياسية والاقتصادية ؛ وتكوّن علاقة ثقة بينهم في ظل التغيرات التي أحدثتها العولمة في حياتنا المعاصرة على كافة الأصعدة.
يميّز مولانا (ديكرو) في الكلام بين المضمر والاستلزام والمقتضى ؛ واضعًا نظامًا لهذا الأخير يتكوّن من المولدات المعجمية والمولدات التركيبية والمولدات التداولية ؛ والتي تظهر كلها في البنية النحوية ودرجات النبر أو ( اللهجة ).
إن استخدام أكثر من لغة وأكثر من ثقافة (أثناء التفاعل) يؤدي إلى تقوية هدف المشاركة في المعنى، وأن تلك العملية للمشاركة في المعنى هي مقوم ملازم ليس فقط للإبداع، ولكنه ملازم كذلك للتفكير في طبيعة الإبداع؛ فلا بد فهمنا للعلاقة بين اللغة والإبداع والتفاعل مع السياق الاجتماعي الثقافي.
ينحرف الحوار بقصد أو بغير قصد عنادًا أو مزاحمةً؛ فيربك بذلك المسار التصاعدي للفعل العاقل المتوثب للحق ؛ ينقلب الحجاج بفعل ذلك على عقبيه، ويرتد ارتداداً يغدو معه الحوار ذاته مطية الباطل من القول، والفاسد من النظر.
الراضي
يقول الأصمعي:
كنت ماشيًا في طريقي فرأيتُ أخوين يتخاصمان ؛ فقال الأخ الأصغر لأخيه والله لأهجونك
فقال له أخوه: وكيف تهجوني وأبي أبوك وأمي أمك ؛ فإن هجوتني سيرتد الهجاء على أبينا وأمنا وعليك .. قال له سأقول :
لئيم أتاه اللؤم من ذات نفسه
ولم يأته من إرث أمٍ ولا أبِ
أيها الحاضر !
تحمَّلنا قليلاً، فلسنا سوى عابري سبيلٍ ثقلاءِ الظل!
الهوية هي:
ما نُورث لا ما نَرِث ؛ ما نخترع لا ما نتذكر.،
الهوية هي: فَسادُ المرآة التي يجب أن نكسرها كُلَّما أعجبتنا الصورة!
درويش
هل أنجو غداً من سرعة الوقت الإلكترونيّ؟
أَم أَنجو غداً من بُطْء قافلتي على الصحراء؟
لي عَمَلٌ لآخرتي كأني لن أَعيش غداً..
ولي عَمَلٌ ليومٍ حاضرٍ أَبداً.
لذا أُصغي، على مَهَلٍ على مَهَل، لصوت النمل في قلبي:
أعينوني على جَلَدي ... وأَسمع صَرْخَةَ الحَجَر الأسيرةَ: حَرروا جسدي..
من هواء يمشَّطُ صفْصافةً خائفاً…
خائفاً .. من وضوح الزمان الكثيف ومن حاضر لَمْ يَعُدْ حاضراً..
خائفاً من مُروري على عالمٍ لم يَعُدْ
عالمي
أيُّها اليأس كُنْ رَحْمَةً..
أيُّها الْموْتُ كُنْ نِعْمةً..
للغَريبِ الذي يبصرُ الغيبَ أوضح منْ
واقعٍ لم يعد واقعاً..
حين ألمُّ المدينة في الأصدقاء
لا أحب الهدوء .. أحب النكات
وأعشق كالكحل كلَّ النساء
وقليلاً من الشاي بعد العشاءْ
أنام على صدر أمّي
وأضحكُ حين تقولُ: كبرتَ
أقولُ لها: إنَّ طفلاً تسلّل في داخلي
وآختفى